حلقة امس الجمعة 22/4/2016 من برنامج عيون الشعب قناة الصعيد اخر حلقة، برنامج عيون الشعب الحلقة الاخيرة يوم الجمعة 22 ابريل 2016 وهي عن قتل احد الاشخاص من صديق وحرقه حيا القضيه تابعه لمديريه امن اسيوط مركز القوصيه، نواصل تقديم حلقات برنامج عيون الشعب مع الاعلامي حنفي السيد، ومن خلال قناة الصعيد، يذاع البرنامج في تمام الساعة التاسعة من مساء يوم الجمعة، الموافق 22 من أبريل 2016، وحلقة جديدة من البرنامج الأسبوعي، الذي يتناول الجريمة، وما الدافع إلى جريمة اليوم، يعنى كان فين ضميره قبل القتل المفروض زى ما عمل فى صديقة وموته يموت هو بنفس الموتة ، علشان يكون عبرة مش كفايى السجون للناس دى بقت استراحة خمس نجوم ، كل طلباتهم فى السجن مجابة والله العظيم حتى المخدرات بتدخلهم جوه السجون ، الإعدام للناس دى فى ميادين عامة افضل عقاب.






عرض برنامج “عيون الشعب” في الحلقة الاخيرة من البرنامج يوم الجمعة 22/4/2016، والذي تناول جريمة قتل هزت الرأي العام، حيث يقوم مذيع البرنامج بلقاء مع المتهم، ليتعرف عليه، وكيف قام بجريمته، وماالدافع وراء هذه الجريمة التي قام بها، ومن خلال البرنامج، يكون اللقاء مع أهالي الضحية، وتفاصيل حلقة الجمعة من عيون الشعب ، يتجسد فيها كل معاني الخيانة، حيث قام شاب من أسرة محترمة، من أكبر العائلات، في محافظة أسيوط، بشراء قطعة أرض بقيمة 400 ألف جنيه، ودفع 300 ألف جنيه من المبلغ، وذهب ليدفع باقي المبلغ، ولكن كانت الخيانة، حيث قام البائع باستدراج الشاب المشتري، وأخذ منه المبلغ، وقام بقتله بطريقة بشعة.

قام المشتري بعمل تمثيلية، وطمع في المبلغ، وكي تعود له قطعة الأرض مرة أخرى، حيث قام باشعال السيارة، وتفحم الجثة، وفي لقاء مع والده، هذا الشاب المحبوب من أهل القرية جميعا، حيث قال والده، ذهب ليدفع باقي ثمن قطعة أرض قد اشتراها، وقاموا وأخذوا كل ما معه من أموال، وقاموا بتخدير المجني عليه، ووضعوه في السيارة، وأشعلوا فيها النار، لعدم الاستدلال على الجريمة.

وقد تم كشف الجريمة، حيث قام الجناة بوضع المجنى عليه في الكرسي على يمين السائق، حيث قاموا هم بقيادة السيارة، بعد أن خدروه، فقام فريق البحث الذي تم تشكيله، بمعرفة الجريمة والوصول إلى المتهمين في أقصى سرعة، وتم القبض عليهم، وينتظرون القضاء والحكم العادل من الله.

وفي لقاء مع ابنه الأكبر، في الصف الثالث الاعدادي، لم يكن الثأر رايه، بل ترك الابن والوالد هذا الأمر لله، والقضاء المصري العادل، فسر الابن هذا الأمر، بأنهم مجرمين، والله موجود، يقتص منهم جميعاً، حيث اتصل به شاب منهم يدعى، زين، واستدرجوه، وكانت آخر كلمات الأب لابنه قبل الذهاب إلى هؤلاء المجرمين: “يابني أنا عملتلكم كل حاجة، علشان تفتكروني وتقرأوا لي الفاتحة”.