اطلت “جينيفر لورانس” في إطلالة جريئة وفاضحة تعكس جاذبيتها وشخصيتها القوية، حيث ظهرت النجمة العالمية جينيفر لورانس في أحدث جلسات تصويرها وهي عارية وبرفقتها ثعبان ضخم، وظهرت جينيفر في الصورة وهي مستلقية على بطنها عارية بالكامل، ويلتف حول جسدها ثعبان ضخم من النوع الذي يعصر ضحاياه، وتمّ التقاط صورة جينيفر لورانس العارية لصالح مجلة “Vanity Fair” العالمية، ضمن صور جذابة ومثيرة عديدة لها منشورة في أحدث أعدادها بتاريخ 5 فبراير الجاري.
وتعود جلسة تصوير جينيفر لورانس إلى شهر يوليو الماضي، والتي خضعت لها بداخل فندق “هوليوود هيلز”، بواسطة عدسة المصور “باتريك ديماركايليار”, واختارت مجلة “Vanity Vair” أن تظهر جينيفر لورانس بهذه الوضعية تحديدا كنوع من التكريم للصورة الشهيرة التي التقطها المصور “ريتشارك أفادون” للممثلة ناستاسيا كينيسكي لصالح مجلة الموضة “Vogue” في سنة 1981، وظهرت بها “كينسكي” وهي عارية مع ثعبان أيضا، وأكدت المحررة بمجلة “Vanity Fair” كريستا سميث أن جينيفر لورانس لم تُبدي أي تخوف من الثعبان الملتف حول جسدها العاري، ولكنها شعرت بالقلق عندما التف الثعبان حول رقبتها، ولكن سرعان ما انتهت جلسة التصوير بسلام، وعاد الثعبان إلى قفصه.
ويبدو أن قرار جينيفر لورانس بالتعري وللمرة الأولى لصالح مجلة جاء بعد تسريب صورها العارية في العام الماضي على يد قرصان اقتحم هاتفها المحمول، واستولى على صور عارية كانت التقطتها لنفسها من كاميرا هاتفها، وهي الفضيحة التي عُرفت عالميا بـ “تسريبات iCloud”، وقد يرجع السر وراء موافقة جينيفر على التموضع إلى جانب ثعبان وهي عارية كأبلغ رد منها على مهاجميها بأن أزمة تسريب صورها العارية أصبح جزء من ماضيها، وأنها زادتها قوة وإصرارا على مواصلة مشوارها الفني.