فقد اصدرت شركة “السبكى للإنتاج الفنى” بياناً صحفياً تم نشره على صفحتها بموقع “فيسبوك” أكدت فيه أنها ليست لها أية علاقة بالمدعو تيمور السبكى وأنه لا ينتمى للعائلة وما هو إلا تشابه أسماء فقط، وأكد البيان أن الشركة ليست لها أية علاقة بما يصدر عن تيمور من آراء وتصريحات.
يذكر أن تيمور السبكى قد تسبب فى أزمة كبيرة بعدما أكد فى لقاء تليفزيونى مع الإعلامى خيرى رمضان عبر برنامج “ممكن” أن نساء الصعيد هن الأكثر عرضة للانحراف الأخلاقى.
كما طالب الإعلامى مصطفى بكرى الإسراع فى إصدار قوانين التشريعات الصحفية والإعلامية، مؤكداً أن تأخير إصدار هذه القوانين يتسبب فى أزمات كثيرة واحتقان اضح ضارباً المثل بهجوم بعض القنوات المصرية وسخريتها من النوبيين أحياناً ومن الفلاحين والصعايدة والنساء والأقباط مطالباً بوضع حد لهذه الممارسات.
يذكر أن هجوم بكرى على الإعلام جاء بعدما انتشر فيديو “تيمور السبكي” على مواقع التواصل الاجتماعى يهاجم فيه أحد ضيوف برنامج “ممكن” الذى يقدمه الإعلامى خيرى رمضان على قناة “cbc” نساء الصعيد مؤكداً أنهن الأكثر عرضة للانحراف.