نقدم لكم مشاهدة وتحميل فيلم “الزين اللي فيك” zin li fik nabil ayouch كامل ، فيلم Much Loved المثير للجدل بشكل نهائي يصنف ضمن افلام البورنو ، حيث قام موقع الفيديو العالمي “يوتيوب” بحذف الفيلم المغربي Zin li fik “الزين لي فيك” المثير للجدل بشكل نهائي، وصنفه ضمن خانة الأفلام الاباحية “افلام بورنو” ، قام موقع عالمي مشهور لأفلام “البورنو” بتنزيل لقطات ومشاهد ساخنة من فيلم “الزين اللي فيك” لمخرجه نبيل عيوش، حيث ظهرت لبنى أبيضار في أوضاع مخلة وخاصة مع تضمن الفيلم المشار الية مقاطع جنسية مشيرة الى اسم المغرب في العناوين الموضوع على تلك المقاطع و مبرزة أن الامر أن يتعلق بمشهد جنسي مغربي ، كما نشرت المواقع احدى اللقطات التي تظهر بطلة الفيلم الممثلة لبنى أبيضار تمارس عملية جنسية كاملة مع زبون أجنبي، وهما مستلقيان على الفراش عاريين تماما على طريقة أفلام البورنو.
وبعد انتشار أقراص مدمجة ومقرصنة لفيلم “الزين لي فيك”، في الأسواق التجارية بعدد من المدن المغربية، باشرت السلطات الأمنية حملتها على بائعي هذه “السيديات”، ووفق مصادر فقد تمكنت المصالح الأمنية من حجز المئات من “السيديات” لفيلم “الزين لي فيك”، والتي تحتوي على مشاهد جنسية ساخنة، كما تم اعتقال عدد من مجموعة من الأشخاص المتورطين في عملية قرصنة وبيع”سيديات” الفيلم، التي حققت نسبة إقبال كبيرة منذ ظهوره في الأسواق.
وتم تسريب المادة الخام للفيلم عبر الأنترنت حيث قامت العديد من المحلات وتجار الرصيف بعرضها للبيع بأسعار تتراوح بين 5 و10 دراهم، وهو ما جعل شركة إنتاج تعلن عزمها رفع دعوى قضائية من أجل متابعة الجهات التي قامت بتسريب الفيلم، وكذلك أي شخص يعمل على تتويجه، وكانت وزارة الاتصال قد أكدت أن السلطات المغربية المختصة قررت عدم السماح بالترخيص بعرض فيلم “الزين لي فيك” في المغرب “نظرا إلى ما تضمنه من إساءة أخلاقية جسيمة للقيم وللمرأة المغربية، ومس صريح بصورة المغرب”.
مواقع ”بورنو” تنشر لقطات جنسية من فيلم ”الزين لي فيك”
وبعد أن قام موقع “اليوتوب” بسحب مقاطع من الفيلم المثير “الزين لي فيك” ساعات بعد عرضه، قامت بعض المواقع “البورنوغرافية” بعرض تلك اللقطات ونسبها للفيلم، ونشرت المواقع “البورنوغرافية” عددا من اللقطات الإباحية تحت عنوان لبنى ابيدار في “فيلم الزين لي فيك”، حيث تظهر ابيدار تمارس عملية جنسية كاملة مع أحد زبنائها، وفي هذا الصدد، كشف نبيل عيوش مخرج الفيلم، أنه لم يقم بتسريب أي لقطة من الشريط، موضحا أن اللقطات الأربعة والتي لا تتعدى الواحدة منها الدقيقة، والتي ظهرت قبل أسبوعين، كان قد تقدم بها لإدارة مهرجان “كان” من أجل التعرف على موضوع الفيلم، أما بخصوص المقاطع المسربة والتي تتراوح مدتها بين 3 و4 دقائق، رجح عيوش أن يكون أحد العاملين من داخل شركته قام بتسريبها.
أما بخصوص اللقطات، التي ظهرت، أخيرا، على الأنترنت قال إنها النسخة الخام للفيلم قبل عملية المونتاج، لأن الفيلم لا تتعدى مدته ساعة و 44 دقيقة، نافيا أن يكون فيلمه يحتوي على لقطات إباحية، باستثناء واحدة يظهر فيها الممثلون عراة، من جهة أخرى، أبدى عيوش خلال لقاء جمعه، أمس الثلاثاء، بعدد من الصحافيين، اندهاشه من قرار وزارة الاتصال بمنع الفيلم، رغم أن لا أحد من المغرب شاهد الفيلم خلال عرضه الأول والوحيد في في فعاليات “كان”، مؤكدا ان لا أحد من وزارة الاتصال أو المركز السينمائي المغربي أو وزارة الثقافة كان حاضرا في فعاليات المهرجان الدولي، مضيفا أن قرار المنع جاء قبل أن يقوم بالإجراءات لطلب رخصة عرضه في القاعات السينمائية.
وكانت أبيضار قد دعت المشاهدين قبل صدور قرار المنع الحكومي إلى أن «يميزوا بين الحياة الشخصية للفنان والدور الذي يقوم بتجسيده في الفيلم لكي لا يكون عندنا حكم مسبق وخاطئ على شخصية وواقع الفنان الأصلي والإنساني». وزعمت أنها تعرضت لتهديدات بعد بث خمسة مقاطع من الفيلم على اليوتيوب، وهي مقاطع «عادية» بالمقارنة مع اللقطات الأخرى التي لم يكن الجمهور قد اكتشفها بعد، إذ كان يغلب على اللقطات الأولى طابع الحوار السوقي المبتذل لكنها لم تعرض لمشاهد الممارسة الجنسية الكاملة.