تمكنت الأجهزة الأمنية بالقاهرة من القبض على رجل الاعمال “خالد خطاب” طليق الفنانة معتزلة حنان ترك ، بعد انتشار افلام سكس عربي و لتنظيمه حفلات لممارسة الشذوذ داخل شقته بمنطقة قصر النيل، حيث ضُبط داخل مسكنه واقى ذكرى وملابس داخلية ولاب توب يحتوي على افلام سكس ، وقائع القضية تعود عندما تلقى قسم شرطة النيل بلاغا من “خالد خطاب”، رجل أعمال “طليق فنانة شهيرة معتزلة”، بتعرضه للسرقة على يد الطباخ الذى يعمل لديه، حيث تم القبض على الطباخ واعترف أمام رجال المباحث بسرقة لاب توب و5 آلاف جنيه من رجل الأعمال وممارسة الشذوذ مقابل المال مع اخرين.
وفجر الطباخ مفاجأة من العيار الثقيل فى تحقيقات المباحث بأنه كان يمارس الشذوذ ويصور افلام سكس مع رجل الأعمال، وقام بتصويره بالإضافة إلى تردد عدد كبير من الأشخاص من راغبى الشذوذ لإقامة حفلات من هذا النوع المحرم داخل شقته، وتم تحرير محضر بالواقعة، وباشرت نيابة قصر النيل التحقيق.
كشف مصدر أمنى خلال ساعات عن مفاجآت جديدة فى واقعة اتهام طليق الفنانة حنان ترك بممارسة الشذوذ مع طباخ يعمل لديه بقصر النيل، منها العثور على العديد من السيديهات المتضمنة مقاطع فيديو شاذة للمتهم مع رجال آخرين بخلاف الطباخ، وأنه اعتاد تلك الممارسات مقابل اموال يدفعها لهم، أضاف المصدر أن المتهم اعترف بارتكاب تلك الممارسات وجارى تحويله من قسم شرطة قصر النيل الى النيابة العامة للتحقيق معة الان.
طليق حنان ترك تم القبض عليه وهو يرتدي ملابس نسائية
حيث خرج رجل الاعمال المصري خالد خطاب عن صمته بعد القبض عليه يرتدي ملابس نسائية خلال إجازته في مدينة دهب على ساحل البحر الاحمر ويمارس الرذيلة مع أحد الجنود المكلفين بمتابعة الحالة الامنية في المدينة، الخبر الذي انتشر بسرعة عبر عدة المواقع، أشير فيه إلى أنه تم القبض على خطاب وتحرير محضر بالواقعة، لكن الأخير لم يتحمّل الاخبار التي انتشرت لاحقًا عن أزمات أولاده النفسيّة من طليقته الفنانة حنان ترك إضافة إلى ما تردد عن نيتهم السفر للخارج، فأصدر بيانًا شرح فيه حقيقة الامر مطالبًا بتوخي الدقة والحذر في نشر أي اخبار عنه.
وقال خطاب في بيان سابق له أن ما حدث خلال تواجده في دهب هو مجرد مشادة كلامية بينه وبين احد الضباط بسبب اهماله فى تحرير محضر له بعد فقدانه حافظة اوراقه ونقوده التي تحتوي على جواز سفر، وغرين كارد أميركي، ومبلغ مالي لا يقل عن خمسة الاف جنيه مصري، 900 يورو، 200 دولار، مشيرًا إلى أن الضابط كاد ان يحتجزه بدعوى شكِّه بأنه مواطن إسرائيلي.