موجز مصر – نقدم لكم صور “يوسف” ابن الاعلامي توفيق عكاشه صاحب قناة الفراعين ، الذي يرفض الاعتراف بنسب ابنة او الانفاق عليه رغم مرضة ، الاعلامي توفيق عكاشه و الذي تم القبض علية امس من قبل رجال الامن لتنفيذ حكم قضائي ، قد عرف عنه حب الظهور في القضايا المختلفة , واختلاق الحروب الوهمية مع جهات متعددة لكي يظل اسمه متواجدا على الساحة باستمرار , يواجه اليوم اخطر معاركه حيث تم القبض عليه اثناء خروجه من مدينة الانتاج الاعلامي بسبب سبه لطليقته الاعلامية رضا الكردي .






حصريا ..صور “يوسف” ابن توفيق عكاشه المريض الذي يرفض الاعتراف بنسبه او الانفاق عليه

حيث ان المشاكل بين الاعلامي توفيق عكاشه و زوجتة السابقة رضا الكردي قد بدأت منذ ان رفض عكاشة الاعتراف بالطفل يوسف الذي اتفق الجميع على الشبه الكبير بينه و بين عكاشه , بالاضافة الي ان الطفل معاق و يحتاج لمصاريف عاليه من اجل نفقته .

وما زال توفيق عكاشة ينكر ابوتة لـ الطفل “يوسف” ويرفض تسجيله على بطاقته القومية، وقد يوافق عكاشة أخيراً على هذا الطلب وخصوصاً بعد عملية القبض علية والحكم عليه بالسجن 6 شهور، الان نترككم مع صور للطفل يوسف توفيق عكاشه اثناء ظهوره في احد البرامج بصحبه والدته الاعلامية رضا الكردي ، حيث قالت الاعلامية رضا الكرداوي مشكلتى مع زوجى السابق توفيق عكاشة صاحب الفضائية بدأت عندما وضعت حملى ورزقنا الله تعالى بـ يوسف الذى أصيب بمرض واعاقة فزادت الفجوة بيننا ، قرر طليقى قطع علاقته تماما بالطفل.

رضا الكرداوى هاميس فى بلاط صاحبة الجلالة وسندريلا الميكروفون فى الإذاعة المصرية وأم الأيتام حاليا لا تعرف اليأس ولا تتجمل فهى تحمل القدرات والإمكانيات والأفكار الجديرة بالإجلال والتقدير وهي إنسانة مصرية من المنصورة مدينة العشق والجمال وعروس النيل وعاصمة محافظة الدقهلية، تركت كلية الطب وإلتحقت بكلية الإقتصاد والعلوم السياسية، التحقت بوزارة الخارجية، عملت لفترة بالصحافة ولكن للأسف أكتشفت الخطر الفادح ولذا أحذر كل من يبدأ العمل فى مهنة ما بعدم التسرع فى الوصول للنجاح .

عملت مذيعة بالبرنامج الأوربى الموجه والبرنامج الثقافى كما عملت مترجمة للأفلام الأجنبية بالقناة الثانية ثم عملت لفترة فى قناة حورس الطبية والقناة الثانية ثم فى القنوات الفضائية الخاصة حيث أذيع النشرة السياسية ( عيون على الأحداث ) بقناة دريم هذا وقد تركت بعض البرامج التليفزيونية التى أقدمها فى قناتى درة والأطباء ، وقد عادت للعمل بإذاعة الشباب والرياضة ( مذيعة ) .

تشغلنى قضية الطفولة فى مصر حيث يقولون أن أول الغيث قطرة وكانت القطرة الأولى فى أهتمامى بالطفولة فى مصر رفع الظلم على ماوقع على ابنى يوسف الصديق والملايين من أمثاله فعندما تزوجت من إعلامى يترأس قناة فضائية خاصة كنت أنا صاحبة فكرة وجودها وساعدته كثيرا فى إنشائها .. وحدث الحمل فطالبنى بالإجهاض فرفضت فعاقبنى بالطلاق ، بدأت المأساة عندما وضعت حملى ورزقنا الله تعالى بيوسف الصديق الذى أصيب بمرض فزادت الفجوة بيننا وقرر طليقى قطع علاقته تماما بالطفل لانه جاء رغما عنه من جهة ومن جهة أخرى نظرا لمرضه ولذلك لم ينفق عليه قط منذ ولادته فصبرت لمدة عامين فربما تدخل الرحمة قلبه ويهتم بالطفل ولكن قرر الأطباء إجراء عملية جراحية ليوسف الصديق ولذا ابلغت والده بذلك فكان رده : ( أنت رفضت الإجهاض وانت شيلى الجمل بما حمل ) وهنا فاض الكيل وقررت الثورة لأجل ابنى فإن لم تستأسد أكلتك الذئاب .. واتق ثورة النساء .

لقد رضيت فى البداية بأن ينفق طليقى على ابننا يوسف الصديق مبلغ 400 جنيها ولكنه رفض فقررت أن اقيم عليه 12 من الدعاوى القضائية التى نص عليها القانون فطليقى صاحب ثروة كبيرة تقدر بالملايين فهو يمتلك الأراضى والعزب فى محافظتى الشرقية والدقهلية ومزارع الخيول العربية وتسمين العجول الهولندية والمصانع.