حيث قال الاعلامي توفيق عكاشة صاحب قناة الفراعين ان أعدائي حاولو اغتيالي وقتلي وقموا بنشر سيديهات مهينة ومسيئة ضدي باسم “الجاسوس الواطي” مع اجزاء مقتبسة من فيلم كلمة وطن ملحمة المخابرات المصرية، واكد الدكتور توفيق عكاشة لـ موجز مصر إن أعدائه طبعوا 10 آلاف “سي دي” مهين له، بقيمة 300 ألف جنيه، عارضًا سيديهات تصفه بـ”الجاسوس الواطي”، مضيفًا أنهم طبعوا منشورات مسيئة له ووزعوها على المصلين أثناء خروجهم من المساجد.






وقال عكاشة، خلال حديثه ببرنامج “مصر اليوم”، على قناة “الفراعين”، إن “السي دي” كتب عليه اسم “فاروق الفقي” مع عبارة “فاروق الفقي خال توفيق عكاشة”، وتابع: “دا فيلم كلمة وطن، بتاع هبة سليم، أنتجته المخابرات العامة، وأذعته 16 ألف مرة ببلاش”.

وأردف: “عايز أوضح حاجة أنا معرفش فاروق الفقي ولا أنتمي لعائلته”، موضحًا أن عائلة “الفقي” التي تنتمي لها والدته هي من الأشراف أما عائلة “الفقي” التي ينتمي لها الضابط الخائن فتحمل نفس اللقب لأن جدهم كان “فقي” يقرأ على المقابر-حسب قوله.

وعلى الجانب الاخر فقد قال الدكتور توفيق عكاشة، المرشح بدائرة طلخا ونبروه بمحافظة الدقهلية، إن مجموعة مسلحة من الأفراد أطلقت الأعيرة النارية على سيارته أثناء توجهه لمسقط رأسه بقرية ميت الكرماء لتفقد إحدى اللجان الانتخابية بالدائرة، وأضاف عكاشة ان قوات الحراسة الخاصة المكلفة من قبل وزارة الداخلية لتأميني تصدت للمعتدين والذين تبين أنهم 14 فردًا، وتمكنت من القبض على أحدهم.

كما نفى مدير أمن الدقهلية اللواء عاصم حمزة، تعرض المرشح للانتخابات البرلمانية توفيق عكاشة، لإطلاق نار أو هجوم مسلح اليوم، وقال “ما قاله المرشح توفيق عكاشة كلام فرقعة يريد من خلاله كسب أصوات الناخبين ولم يحدث أي إطلاق نار”.

رصد متابعو حملة “راقب يا مصري” حدوث حالة من الذعر بين أهالي قرية ميت الكرما، التابعة لمركز طلخا بالدقهلية، اليوم، مسقط رأس توفيق عكاشة رئيس قناة الفراعين، والمرشح على دائرة طلخا ونبروة، عقب عثورهم على كيس به أسلاك وبطاريات يشتبه في كونها قنبلة.وكان اللواء عاصم حمزة مدير أمن الدقهلية، تلقى إخطارا من اللواء أسامه شعبان مدير إدارة الدفاع المدني، يفيد بورود بلاغ من أهالي ميت الكرما التابعة لمركز طلخا بالدقهلية بعثورهم على كيس به أسلاك وبطاريات يشتبه في كونه قنبلة، وعلى الفور انتقلت قوات الأمن وخبراء المفرقعات لمكان البلاغ، وتم فرض كردونا أمنيا حول المكان، وبفحص الكيس تبين أن به أسلاك وبطاريات ومكثفات متصلة ببعضها فقط، ولا يوجد بها أي مواد متفجرة، وتم تمشيط محيط المكان والتأكد من عدم وجود أي مواد متفجرة، وتم طمأنت المواطنين وعادت اللجنة للعمل.