نقدم لكم اخبار الفن أسباب قد تجعلك تحب أن تكره كيم كارديشيان، حيث تعد النجمة الأمريكية كيم كارديشيان، شخصية مثيرة للجدل ليس في أمريكا فحسب بل في العالم كله لا سيما عالمنا العربي، ولم تبقى الأضواء مسلطة عليها فقط إذ أن كل عائلة “كارديشيان” باتوا نجوما الآن تسلط عليهم الأضواء.






بعد بحث طويل بين حب وكراهية يكنها الجمهور لهذه الشخصية توصلنا إلى 15 سبب تجعل الناس تحب أن تكره “كيم كارديشيان”، لكن هذه الأمور ليست وقائع علمية ولا أرقاما فبذلك يصبح الأمر نسبيا أي أن الأمور المذكورة في الأسفل قد يعتبرها البعد جميلة.

ماذا تعمل كيم كارديشيان

ما هو عمل كيم كارديشيان؟ هذا السؤال تصعب الإجابة عليه فنادرون هم من يعرفون تاريخها الوظيفي أو ماذا درست، ولا نعلم إذا ما كان عملها ممثلة؟ عارضة أزياء؟ نجمة تلفزيون؟ أو زوجة لـ”كايني ويست”، ويجعل هذا الأمر الكثيرين يتساءلون عن سبب نجاح امرأة لا يعرفون طبيعة عملها حتى.

“صدق أو لا تصدق” وجنون

من المفروض أن يكون البرنامج الذي تقدمه عائلة الـ”كارديشيانز” واقعي أي تصوير لحياتهم الواقعية دون فبركة أو تصنع، لكن عند مشاهدة حلقات من البرنامج يتساءل بعض المشاهدون هل يعقل أن يكون هناك عائلة بهذا الجنون في الواقع؟ هذا الأمر جعلهم يشككون في حقيقة أن البرنامج طبيعي وواقعي، فأصبح لبعض المشاهدين الأمر الآن واحد من اثنين، إما أن واقعية البرنامج ليست حقيقية أي كذبة أو أن هذه العائلة مجنونة وتقضي أغلب وقتها بالصراخ.

تابعهم “غصب عليك”

عائلة الـ”كارديشيانز” و”كيم” بالتحديد تجبرك لا شعوريا على متابعة أخبارها سواء كنت من محبيها أو كارهيها، فمن منا لا يعرف من هي “كيم” أو ما سبب شهرتها أو من صديقها أو ابنها أو أمها.

هل أمها مثال يقتضى به؟

“كيم” تحب أمها بشكل كبير ولكن حياة الأم مليئة بالمشاكل والشائعات والخيانة، فبعد أن تركت زوجها الأول اعترفت بخياناتها له أثناء فترة الزواج ثم تزوجت بـ”بروس” لتنتشر إشاعات كثيرة بعدها مثل أن ابنتها “كلوي” ليست من “بروس” لأن شكلها وحجمها يختلف عن بقية الإخوة بشكل ملحوظ واتهم “أو جيه سيمبسون” بأنه أب الطفلة.

زوج أم وأب غريب

بعد أن بلغ عمره 65 عاما قرر أن يحول جنسه من رجل لامرأة، زوج والدة “كيم”، والتقطت له صورة قبل أيام مرتديا فستانا مخططا بالأبيض والأسود، أما هي فدعمته بقوة وقالت بأنه بمثابة الأب للجميع وأنها تشجعه على قراره.

عاطفة مفرطة.. مصطنعة؟

من منكم يشعر أن العاطفة المفرطة التي تظهرها “كيم” وتتحدث عنها كثيرا حقيقية؟ البعض قد يصدق لكن البعض الآخر وصفها بدموع التماسيح، بل وشبه بعض متابعين برنامجها بكاءها ببكاء الأطفال الذين يذهبون مع أهاليهم للتبضع.

فيلم فاضح

بدأت “كيم” رحلتها على الشاشة خلف النجمة الشهيرة “باريس هيلتون” ولا ندري ماذا كانت وظيفتها معها ولكن الشهرة الواسعة التي حازت عليها بدأت بعد فيلمها الفاضح مع عشيقها السابق “راي جيه”، والذي سرب بشكل كبير ونفت “كيم” تسريبه إلا أن الكثير من الناس أكدوا أنها وأمها وراء التسريب كي تحظى بشهرة واسعة.

هل زواج “كيم” و “كايني” خدعة؟

بالمعني الحقيقي إنهما زوجان لكن علامات استفهام كثيرة تحوم حول هذه العلاقة حيث يعتبر البعض أنها خدعة لخلق قصة جديدة تشغل الرأي العام والإعلام بهم، ويقول أحد صحفيون “AVT” أن هذان الاثنان يحبان نفسيهما لدرجة تمنعهما من حب أي شيء آخر، ولكن هذا لا يمنع أن هذان الزوجان هما من ألمع الأزواج في العالم تماما كـ”براد بيت وأنجلينا جولي” أو “جورج كلوني وأمل علم الدين”، وليس بوسعنا تجاهل فيديو كليب “Bound 2″ الذي اعتبر خاصا جدا بسبب المشاهد “المثيرة” التي احتواها.

إدمان على لفت الانتباه

تعشق هذه النجمة لفت الانتباه في شتى الطرق، وتحاول أن تحظى باهتمام الكاميرا دائما، فعلى سبيل المثال لم تحضر عرض الأزياء الشهير “NYFW” بمفردها بل أحضرت رضيعها معها وجلسا في الصف الأول ليزعج كل الحضور ببكائه طوال الوقت وكان من بين الجالسين إلى جانبها “بيونسيه”، “جاي زي”، “بوف دادي” وغيرهم.

“إجازة على مدار السنة”

يحسد البعض “كيم” وعائلتها على إجازاتهم، وقبل نهاية إجازتها الأولى تكون قد حجزت الثانية، وعرف عن “كيم” كثرة الإجازات السنوية والإفراط في مصاريفها إذ أنها لم تعد تستطيع وعائلتها التأقلم إلى مع أفخم الفنادق واليخوت والحفلات، في النهاية وبعد كل هذه الأسباب التي ساهمت بشكل أو بآخر بشهرة “كيم” يبقى لك الخيار في أن تحبها أو تكرهها أو أن ينتابك الشعورين في آن معا.