اعلنت الاجزاء المحذوفة من المناهج الدراسية الترم الثانى 2016 جميع الملغى والاجزاء المحذوفة من المقرر للمراحل التعليمية
نقدم بالاجزاء المحذوفة من مقرر المناهج الدراسية 2016 كشوفات وزارة التربية والتعليم بالمحذوف ابتدائى – اعدادى – ثانوى , حيث ما زلنا نوتواصل معكم على موجز مصر اهم واخر اخبار التعليم فى مصر فى اطار الاجزاء المحذوفة من المناهج الدراسية 2016 موقع وزارة التربية والتعليم ، حيث صدر اليوم قرار وزير التربية والتعليم بتخفيف أجزاء من المناهج الدراسية بمستوى الطالب المتوسط الخميس 31/3/2016 ، أجزاء المواد المحذوفة من المناهج التعليمية للعام 2015-2016 حيث قال الدكتور “الهلالي الشربيني”، وزير التربية والتعليم، إنه يوجه دعوة عامة لأولياء الأمور، وذلك لحضور إجتماع يوم الخميس 31مارس الساعة العاشرة صباحاً، وسيتم تحفيف أجزاء من المناهج الدراسية التي تحدث مشاكل للطلاب، وذلك في غضون اليومين القادمين.
حيث تقوم بوابة موجز مصر بنشر الأجزاء المحذوفة من المناهج الابتدائية والإعدادية والثانوية 2016 لجميع المواد كما نخبر جميع الطلاب والمعلمين بأن جميع الأجزاء المحذوفة في جميع الصفوف الدراسية من الصف الأول الابتدائي حتى الثالث الثانوي سوف تكون موجودة على موقع وزارة التربية والتعليم، فقد جاءت تصريحات وزير التربية والتعليم خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسي في برنامج علي مسئوليتي علي قناة “صدي البلد”، والذي أشار من خلاله، بأن إمتحانات نهاية العام ستراعي مستوى الطالب المتوسط.
جميع الأجزاء المحذوفة من منهج الترم الثاني 2016 لكل المراحل التعليمية
صرح وزير التربية والتعليم، أنه استجاب لمطالب أولياء الأمور، بحذف أجزاء من مناهج المرحلة الابتدائية، ومنها مادة الدراسات الاجتماعية، حيث تم حذف الوحدة الأخيرة من منهج الدراسات الاجتماعية بالصف الرابع والخامس والسادس، واعتبار الوحدة الأخيرة كمطالعة فقط للطالب، ولن يأتي منها الامتحان.
وقال الوزير: إنه مراعاة لمطالب أولياء الأمور، فسيتم اعتبار دروس الوحدة الأخيرة من كتاب الدراسات الاجتماعية للصفوف “رابعة وخامسة وسادسة” ابتدائي للمطالعة، ولن تأتي منها أسئلة في الامتحان، كما أشار إلى أنه سيعقد اجتماعا بمستشاري المواد لتحديد كيفية تخفيف مناهج الفصل الدراسي الثاني في باقي المواد.
كما أعلن الوزير، خلال لقائه بأولياء الأمور، اليوم الخميس، أن أسئلة امتحانات “الميد تيرم” لن تتكرر في امتحانات نهاية العام.
