موجز مصر – مشاهدة حلقة برنامج “هي مش فوضى” بسمة وهبة الحلقة الاخيرة من سجن القناطر ” سحاق وشذوذ جنسي داخل السجن” كاملة يوتيوب على قناة “TEN”، حيث سالت الاعلامية بسمة وهبة هل يوجد سحاق وشذوذ جنسي داخل السجن ، حيث تفتح بسمة خلال حلقتها الاخيرة من برنامج “هي مش فوضى” الأبواب المحظورة داخل سجون مصر فى برنامج #هي_مش_فوضى على TEN TV الآن.
وقد كشفت الإعلامية “بسمة وهبة” أن مسجونات سجن القناطر يتمتعن برفاهية عاليه وممارسة هوايتهن المفضلة كالرسم والخياطة داخل أروقة السجن، وعرضت الإعلامية بسمة وهبة، عبر برنامجها “هى مش فوضى” المذاع عبر فضائية “ten” فيديو لعنابر سجن القناطر، تكشف من خلاله مدى الرفاهية التى تتمتع بها السجينات، حيث تتوافر لديهن الستائر والمراجيح والدواليب، والدباديب والمفروشات والرسومات على الحائط، وقالت بسمة أنا مش مصدقة اني فى سجن ده ناقصله ” بسين وجيم “حلقة كاملة، مقدمة الإعلامية بسمة وهبة عن السجناء فى نعيم فى سجن القناطر وتصرخ : كفاية ترفيه.
حيث تستضيف الآن الإعلامية بسمة وهبة فى مواجهة ساخنة مع ندا بنت ملوى مؤلفة كتاب “صحفية خلف القضبان” واللواء محمد نجيب فى برنامج “#هى_مش_فوضى” تابعونا عبر موجز مصر ننشر فيديوهات ترصدها الكاتبة الصحفية ندا محمد على في كتابها، أحوال السيدات داخل السجن، وإهدار حقوق المرأة من الناحية الصحية والنفسية والعائلية والإنسانية، تشير الكاتبة إلى أن “صحفية خلف القضبان”، رصد لأحداث واقعية حدثت للصحفية ذاتها، حيث لفقت التهم لها بعد كشفها لوقائع فساد وإهدار للمال، وتتحدث الكاتبة عن حالات تعذيب السيدات داخل السجون باستخدام العصا الكهربائية، وعقابهن بحرمانهن من الطعام والشراب لعدة أيام، لإرضاء أحد الضباط والذي أطلقت عليه المؤلفة طوال رحلتها داخل السجن بـ “الثعبان الأقرع” لشدة تعذيبه للرجال والنساء.
وأضافت المؤلفة إلى أن “الثعبان الأقرع” كان يتبع ألوانا كثيرة من فنون التعذيب، حيث كان يرغم الرجال على ارتداء ملابس أنثوية وإطلاق الأسماء النسائية عليهم، لإذلالهم، كما تروى المؤلفة خلال استضافتها في برنامج “هي مش فوصى” مع بسمة وهبة على قناة تن عن مشاهداتها داخل سجن النساء، وكيف يحدث الحمل والسحاق داخل جدران السجن، وابتكر المساجين طريقة جديدة للحمل، بأن يضع الرجل السجين سائله المنوى داخل حقنة ويرميها إلى السيدة السجينة والتي يختارها أثناء فترات الزيارة، وتضع السجينة السائل داخل الرحم وتنام على ظهرها لمدة أسبوعين كاملين حتى تستطيع الحمل.
وتطرقت أيضا المؤلفة في كتابها إلى حياة سجينات الآداب والعلاقات الجنسية الشاذة – السحاق – مع بعضهن البعض، داخل عنابر السجون، بالإضافة إلى موت الكثير من السجينات لعدم وجود الرعاية الصحية لهن نتيجة انتشار فيرس ( سى) داخل السجون المصرية.
